أبو فاتح ينيك حفيدته
منال فتاة ناعمة و تحب نيك كس كثيرا كانت تستحم و عندما دخلت الى غرفة نومها و جدث زوجها يمسك زبه و يدعكها و عندا رأها بدا يتظر الى جسمها اابتسمت و اقتربت منه كانت تحبه عندما يكون ساخنا هكذا ازلت الفوطة التي كانت من حولي و صعدت الى السرير بدا يقبل شفتاي الممتلاة بلطف كما احبه ان يفعل و يمرر يده على كل جسمي ببطئ كنت احس بكل مكان يلمسه و هذا جعلني ساخنة جدا امسك بزازي و بدا يعمل لهم مساج بين كفيه ثم وضع فمه و بدا يقبلني منهما و يلحسني بلسانه و يرضعني كأنه طفل يريد حليبي ثم بدأ يقبل كل جسمي الى ان وصل الى كسي الرودي و بدأ يقبل شفراتي الى ان يمددهم و يلحسني بكسي كاملا ااااه ااااه هذا جعل مائي ينزل و صمعت تأوهه عندما تذوقني ثم امسكت زبه بيدي و بدا احركهما عليه ببطئ و اتمتع بصوت تنفسع العالي و صراخه ثم اخرجت لساني و لحسته من فوق الى ان وصلت الى بسضاته الساخنين قبلتهما ثم ادخلتهم الى فمي و بدأ امصه و الحسه تمددت على ظهري و ادخل زبه الى فمي بدا يحركه الى داخل فمي و يخرجه و ان امصه و اتمتع بطعمه الذيذ ثم تمدد فوقي و وضع فمه على كسي كنا الان في وضعية 69 بدانا نرضع بعضنا و نلحس حتى تمتعنا بطعم بعضنا بالكامل ثم وضع زبه فوق كسي و بدا يدعكه و يحركه من كسي الى طيزي و يدعك شفراتي به اممممم ثم ادخله الى داخلي و بدا ينيكني به ببطئ بيجعلني استمتع به بداخلي و احسه و هو يتحرك اااه و في نفس الوق كان يقبل شفتاي بسخونة و يلعق شفتاي ثم جلست على يداي و ركبتاي امامه على السرير امسك بمؤخرتي البيضاء و بدا يدعكها بين يديه و يقبلها ثم فارقها و قبلني من ثقبتي و لحسني بلسانه ثم ادخل زبه و بدأ ينيكني به الى ان اخرج زبه و انفجر على طيزي و كسي اممم